Top Guidelines Of الاحتراق النفسي للأم
Top Guidelines Of الاحتراق النفسي للأم
Blog Article
ويمكن أن تساعدك اليوغا على الاسترخاء وتخفيف التوتُّر والقلق.
ففى مجال المساعدة الاجتماعية على سبيل المثال، يصل المحترفون إلي موقع العمل و لديهم تصور مثالى لأنشطتهم المستقبلية وعلاقاتهم مع عملائهم و مرضاهم.
يُعد إعطاء الأولوية لدعم الصحة العقلية للأم، خلال الرعاية قبل وبعد الولادة، أمرًا حيويًا لتمكين الأمهات من إعطاء الأولوية لسلامتهن العقلية والتخفيف من مخاطر اضطرابات الصحة العقلية للأمهات.
يجب تزويد الأمهات بمعلومات دقيقة حول اضطراب طيف التوحد، وحول كيفية التعامل معه وذلك بهدف تقليل مستويات القلق والتوتر لدى الأمهات.
بالنظر إلى مسببات هذه المتلازمة نجد أن الآ مال غير الواقعية و المتطلبات الوجدانية الزائدة لها دور كبير.
من بين أكثر الجوانب المؤلمة لاكتئاب ما بعد الولادة هي الأفكار والمشاعر السلبية التي قد تواجهها النساء تجاه أنفسهن وأطفالهن. غالبًا ما تظهر هذه الأفكار على شكل شكوك بشأن قدراتهن كأمهات أو شعورهن بالإرهاق من مسؤوليات الأمومة. بالإضافة إلى ذلك، قد تواجه النساء المُصابات باكتئاب ما بعد الولادة أفكارًا غير مرغوب فيها حول إيذاء أنفسهن أو أطفالهن، مما يزيد من تفاقم الشعور بالذنب والعار وعدم الكفاءة.
إعلان لايف ستايل ما هو الاحتراق النفسي لدى الأمهات؟ طبيب يجيب
اكتب كل ما يتبادر إلى ذهنك. لا ينبغي لأي شخص آخر قراءة ما تكتب؛ لذلك لا تسعَ إلى ضبط القواعد النحوية والإملائية بشكل صحيح.
بمجرد أن يؤثر التعب والإجهاد على حياتك، ستجد نفسك تتساءل بكل هدوء ولا مبالاه، ما الهدف من العمل؟
يؤدي الإرهاق في كثير من الأحيان إلى ظهور أعراض الاكتئاب، مما يساهم في تطور الحالة المرضية التي تستدعي زيارة الطبيب النفسي.
- الأمن الفکري: حماية وتحصين الأبناء عقائدياً وأخلاقياً وثقافياً من أى أفکار متطرفة أو مُنحرفة تسمم عقولهم ، وإرساء القواعد والمفاهيم السليمة لمدرکات الحياة بشکل يکفل لهم حرية الرأى و التعبير دون خوف.
قد تنطوي الهلوسة التي تحدث أثناء جنون ما بعد الولادة على تصورات حسية، مثل رؤية أو سماع أشياء غير موجودة. ومن ناحية أخرى، الأوهام هي معتقدات خاطئة تستمر على الرغم من وجود أدلة تثبت عدم صحتها. يمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى ارتباك وضيق لدى الفرد المصاب، مما يُعطل قدرته على فهم الواقع بدقة. يؤدي التفكير غير المنظم إلى تفاقم الحالة، مما يؤدي إلى كلامًا غير منطقيًا أو أنماط سلوكية غير منتظمة.
يمكن لهذه الأعراض أن تعطل الأداء اليومي بشكل كبير، وتضعف قدرة الأم على الارتباط بمولودها الجديد والمشاركة في مهام تقديم الرعاية الروتينية. علاوة على ذلك، يمكن لتجارب الولادة المؤلمة أن تؤدي إلى تآكل إحساس الأم بالكفاءة الذاتية والثقة في قدرتها على التغلب على تحديات الأمومة، مما يؤدي إلى الشعور بالنقص والشك في الذات. إذا تُرِك التأثير النفسي للولادة المؤلمة دون مُعالجة، الاحتراق النفسي للأم فيمكن أن يكون له آثار عميقة على الصحة العقلية للأم على المدى الطويل، مما قد يُعرضها لصراعات مستمرة مع القلق أو الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة.
يمكن أن تتفاقم حالات الصحة العقلية الموجودة مسبقًا عند الأم، مثل الاكتئاب، أو القلق، أو الاضطراب ثنائي القطب، أو الفصام، بشكل كبير خلال فترة ما بعد الولادة. قد تجد النساء اللاتي لديهن تاريخ من المرض العقلي أن التقلبات الهرمونية، واضطرابات النوم، والضغوط الإضافية المرتبطة بالولادة ورعاية المولود الجديد تؤدي إلى تكرار الأعراض أو تفاقمها.